ARTICLE AD BOX
أحيت خطة أميركية الآمال في إطلاق سراح 58 رهينة إسرائيليا ما زالت تحتجزهم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة، والذين يعتقد أن 21 منهم لا يزالون على قيد الحياة.
وفيما يلي بعض التواريخ الرئيسية في أزمة الرهائن:
2023
- السابع من تشرين الأول/أكتوبر: اقتحم مسلحون من حركة "حماس" جنوب إسرائيل في هجوم تقول الإحصاءات الإسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة من الإسرائيليين والأجانب.
- 20 تشرين الأول: "حماس" تطلق سراح رهينتين إسرائيليتين تحملان الجنسية الأميركية.
- 23 تشرين الأول: "حماس" تطلق سراح مسنتين من الرهائن الإسرائيليين.
- 30 تشرين الأول: قوات إسرائيلية تحرر جنديا إسرائيليا تم اختطافه في السابع من تشرين الأول.
- 21 تشرين الثاني/نوفمبر: أعلنت إسرائيل و"حماس" عن هدنة لتبادل رهائن محتجزين في غزة وفلسطينيين معتقلين في إسرائيل والسماح بدخول المزيد من المساعدات، واستمرت الهدنة سبعة أيام.
تم إطلاق سراح نساء وأطفال وأجانب يمثلون نحو نصف الرهائن، وفي المقابل تم الإفراج عن 240 فلسطينيا من النساء والفتية والفتيات قبل استئناف القتال في الأول من كانون الأول/ديسمبر.
وجرت محادثات بشأن وقف إطلاق نار جديد على مدار الشهور اللاحقة، ولكنها لم تسفر عن نتائج. وتقول إسرائيل إنها تريد فقط هدنة مؤقتة لإطلاق سراح المزيد من الرهائن في حين تقول حماس إنها لن تطلق سراحهم إلا ضمن اتفاق دائم لإنهاء الحرب.
- 15 كانون الأول: قتلت قوات إسرائيلية بطريق الخطأ ثلاث رهائن إسرائيليين في غزة. وأثارت الواقعة بعض أكثر الانتقادات حدة داخل إسرائيل لمسار الحرب.
2024
على مدار العام، قادت عائلات الرهائن حملة للضغط على زعماء إسرائيل لإبرام اتفاق لإطلاق سراح ذويهم. ونظموا احتجاجات في الشوارع يوميا تقريبا عند الكنيست وعقدوا لقاءات مع قادة دول من حول العالم، كما أجرت وسائل الإعلام مقابلات معهم بشكل متكرر.
- 12 شباط/فبراير: قال الجيش الإسرائيلي إنه حرر رهينتين خلال عملية نفذتها قوات خاصة في رفح بجنوب غزة.
- الثامن من حزيران/يونيو: أنقذت قوات إسرائيلية أربع رهائن محتجزين لدى "حماس" في عملية وسط حي سكني في النصيرات بغزة، في واحدة من أكثر الهجمات الإسرائيلية دموية في الحرب.
- 27 آب/أغسطس: قال الجيش إن قوات خاصة إسرائيلية استعادت رهينة إسرائيليا من نفق في جنوب غزة.
- 31 آب: عثرت إسرائيل على جثث ست رهائن قتلى في نفق تابع لـ"حماس" في جنوب غزة. وأثار مقتلهم احتجاجات حاشدة في إسرائيل تطالب الحكومة بإبرام اتفاق مع "حماس" لتحرير الرهائن. ووفقا لتقديرات وزارة الصحة الإسرائيلية قُتل الستة برصاص محتجزيهم قبل ما يتراوح بين 48 و72 ساعة من عثور القوات الإسرائيلية عليهم.
- الثاني من كانون الأول: قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إن "أبواب الجحيم ستفتح على مصراعيها" في الشرق الأوسط إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة قبل تنصيبه في 20 كانون الثاني.
وكرر ترامب هذا التهديد في الأسابيع التالية في غمرة زخم اكتسبته محادثات في القاهرة والدوحة لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن.
2025
- الثامن من كانون الثاني: أعلن الجيش الإسرائيلي أنه عثر في نفق في غزة على جثة يوسف الزيادنة، وهو بدوي إسرائيلي احتجز في السابع من تشرين الأول من عام 2023، إلى جانب أدلة تشير إلى أن ابنه ربما قُتل أيضا. وأكد لاحقا العثور على جثة ابنه حمزة بجانبه.
- 19 كانون الثاني: بدء تنفيذ وقف إطلاق النار. وتقضي المرحلة الأولى التي تستمر ستة أسابيع بإطلاق سراح 33 من الرهائن الإسرائيليين، من بينهم نساء وأطفال ورجال تجاوزوا 50 عاما من العمر ومرضى وجرحى. وفي المقابل، تفرج إسرائيل عن نحو 2000 فلسطيني من سجونها، على أن يتفاوض الجانبان في مرحلة لاحقة على تبادل الرهائن المتبقين بسجناء وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة.
وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، أطلقت "حماس" سراح ثلاث إسرائيليات وأفرجت إسرائيل عن 90 معتقلا فلسطينيا.
- 25 كانون الثاني: "حماس" تطلق سراح أربع مجندات إسرائيليات.
- 30 كانون الثاني: "حماس" تفرج عن إسرائيليتين ورهينة يبلغ من العمر ثمانين عاما، إلى جانب خمس رهائن تايلانديين في غزة.
وفي المقابل، إسرائيل تفرج عن 110 سجناء ومعتقلين فلسطينيين، بعد تأخير العملية بسبب الغضب من تجمع حشود غفيرة عند إحدى نقاط تسليم الرهائن.
- أول شباط: "حماس" تسلم الإسرائيلي الأميركي كيث سيغل والإسرائيلي الفرنسي عوفر كالديرون.
وأفرجت الحركة عن ياردن بيباس الذي اختطفت زوجته شيري وطفلاه أرييل وكفير من منزلهم بالقرب من غزة.
- الثامن من شباط: "حماس" تفرج عن ثلاث رهائن إسرائيليين.
- 15 شباط: بينما يُحاول الوسطاء تجنب انهيار وقف إطلاق النار، أطلقت "حماس" سراح ثلاث رهائن بينهم إسرائيلي أميركي.
- 20 شباط: "حماس" تسلم جثتي أرييل وكفير بيباس اللذين كانا يبلغان من العمر أربع سنوات و9 أشهر عند اختطافهما، إلى جانب جثة مجهولة الهوية قالت إسرائيل إنها ليست لوالدتهما شيري بيباس.
وسلمت الحركة جثة عوديد ليفشيتس، الذي كان يبلغ من العمر 83 عاما عند اختطافه.
- 22 شباط: "حماس" تسلم جثة رابعة، قالت إسرائيل فيما بعد إنها شيري بيباس.
أفرجت الحركة عن ست رهائن، اثنان منهم اختطفا قبل تشرين الأول 2023.
أجلت إسرائيل الإفراج عن أكثر من 600 سجين ومعتقل، فيما كان من المفترض أن يكون أكبر عملية إفراج منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، مرجعة ذلك لانتهاكات من "حماس".
- 26 شباط: بعد أيام من الجمود، الوسطاء المصريون يؤمنون تسليم جثث الرهائن الأربعة المتبقين في المرحلة الأولى من الاتفاق.
إسرائيل تطلق سراح حوالي 600 سجين ومعتقل فلسطيني.
- أول آذار: انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بعد ستة أسابيع. ولا يزال 59 رهينة في غزة، 24 منهم يعتقد أنهم على قيد الحياة.
- 12 أيار: "حماس" تسلم الرهينة الإسرائيلي الأميركي إيدان ألكسندر، الذي يعتقد أنه آخر الرهائن الأميركيين الناجين المحتجزين في غزة.