ظفر رئيس الوزراء البرتغالي اليميني المعتدل لويس مونتينغرو بالانتخابات التشريعية المبكرة التي أجريت الأحد، لكنه لم يحصد غالبية برلمانية كافية لضمان الاستقرار السياسي للبلاد. في المقابل، بلغ اليمين المتطرف ممثلا بحزب "تشيغا" للمرة الأولى عتبة 20% من الأصوات، وقد يتخطى الحزب الاشتراكي ليصبح أكبر قوة معارضة، على غرار أحزاب اليمين المتطرف الأخرى التي أحرزت تقدما في أنحاء أوروبا.