رغم التطور السياسي الذي شهده الصومال خلال الأشهر الماضية والذي تلى الانتخابات البرلمانية والرئاسية، والعلاقات الخارجية والدعم العسكري واللوجستي الذي تلقاه خلال الأشهر الماضية، فإن الأوضاع الأمنية لا تزال على المحك، فعمليات حركة "الشباب" لم تنقطع رغم الضربات المكثفة، علاوة على ظهور "داعش" في المشهد.