ARTICLE AD BOX
لا يزال خبر إعلان الممثّل أحمد السّقّا طلاقه من زوجته الاعلاميّة مها الصّغير، يثير ردود فعل مختلفة عبر مواقع التّواصل الاجتماعيّ أبرزها المنشور الّذي كتبته الممثّلة ريهام حجّاج، عبر “فايسبوك” وجاء فيه: “الله يرحم السّتر ويجازي السّوشال ميديا.”
هذه العبارة، دفعت الجمهور إلى الرّبط بينها وبين منشور أحمد السّقّا، عن طلاقه الّذي تحدّث فيه عن السّتر.
وفي الوقت الّذي يبقى فيه الجدل قائمًا، خصوصًا أنّ أحمد السّقّا، لم يصدر بيانًا عبر حساباته الموثقة بالعلامة الزرقاء حتّى اللحظة يؤكّد فيه صحّة المنشور من عدمه، قامت الصّفحة الّتي نشرت الخبر وهي صفحة باسم أحمد السّقّا، على “فايسبوك” بحذف المنشور الخاصّ بطلاقه، بعد سلسلة التّعليقات والانتقادات الّتي طالت مضمون الإعلان وكتابته بطريقة لا تليق بتاريخه الفنّيّ وخصوصيّة عائلته.
وكانت مواقع التّواصل الاجتماعيّ قد ضجّت بخبر انفصال الممثّل المصريّ، أحمد السّقّا عن زوجته مها الصّغير وذلك بعد زواج دام نحو ستّة وعشرين عامًا.
وقد انتشر عبر موقع التّواصل منشور تمّ نشره عبر حساب أحمد السّقّا، على فايسبوك وقد جاء فيه: “عشان النّاس الّتي تسأل أنا والسّيّدة مها محمّد عبد المنعم منفصلين منذ ستّة شهور وتمّ الطّلاق منذ شهرين تقريبًا وأعيش حاليًّا لأولادي وعملي وأصدقائي المقرّبين وأمّي وأختي”.
وتابع: “كلّ تمنّياتي لأمّ أولادي بالتّوفيق و(السّتر) … ومش عايز رغي في هذا الموضوع رجاء من الصّفحات الخاصّة والأخوة الصّحفيّين…. وسبحان مقلب القلوب ومبدلها، “شكرًا”.
وختم قائلًا: “أعتقد أن أعلن بينما تأخّرت هي في الإعلان ففي هذا قمّة الاحترام والرّقيّ. ولها كامل الاحترام في أن توضح هذه الرّغبة قريبًا. تمنّياتي لها بالسّعادة والنّجاح في قرارها وحياتها الّتي فوجئت بها مثلكم ربّنا يسعدها في حياتها المستقبليّة واختياراتها”.
نشير إلى أنّ أحمد السّقّا ومها الصّغير تزوّجا في العام ١٩٩٩، ولدَيهما ثلاثة أولاد وهم ياسين، حمزة وناديا.