ARTICLE AD BOX
وقال شرقي بعد فوز فريقه على أنجيه بهدفين نظيفين السبت في الدوري الفرنسي "أعتقد بأنها آخر مباراة لي مع ليون. الآن أنا حذر، أعرف تماماً ما عشته الصيف الماضي، الأمر لم يكن سهلاً بالنسبة الي. تم وضعي جانباً في مطلع الموسم على الرغم من أنني لم أقم بخيانة النادي أبداً".
ولدى سؤاله عن مستقبله أجاب "لا أدري أين سيأخذني القدر".

وتابع شرقي (21 عاماً) الذي انضم الى ليون في عمر السابعة وتدرج في فئاته العمرية "لقد بذلت كل شيء من أجل هذا القميص. لم يكن الأمر سهلا، لقد تمت محاربتي ومهاجمة محيطي لكنني كنت الوحيد الذي يتخذ القرارات".
وتابع "أنا فخور بنفسي وما قدمت الى ليون. أمضيت 14 سنة من الشغف، من العمل الدؤوب والتصميم".
وختم "مهما حصل سأعود في يوم من الأيام".