
بعد تدمير أكثر من 90% من قطاع غزة، واستشهاد أكثر من 60 ألف شخص أغلبهم من النساء والأطفال، وجرح وإصابة أكثر من 200 ألف، وتزويد إسرائيل بأحدث الأسلحة الفتاكة والمحرمة دوليا، والتي استخدمتها تل أبيب في قتل الشعب الفلسطيني الأعزل بدم بارد، وتوفير الحماية الدولية لنتنياهو وحكومته المتطرفة في المحافل الدولية،