
يكثف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جهوده لدعم المؤتمر الدولي للسلام المزمع عقده تحت الرئاسة المشتركة لفرنسا والسعودية في الأمم المتحدة خلال الفترة من 17 إلى 20 حزيران الجاري وذلك في إطار المساعي الرامية إلى إحياء حل الدولتين كخيار وحيد لتحقيق السلام بين إسرائيل وفلسطين وتمهيداً لتطبيع العلاقات بين إسرائيل ومحيطها العربي.