ARTICLE AD BOX

في البرتغال، لم تكن قصة ''سائق التاكسي المصري'' الذي التحرّش بسائحة صينية مجرد حادثة فردية، بل تحوّلت إلى أداة دعائية بيد اليمين المتطرف.
فمشهد صُوّر في القاهرة، خارج الحدود والسياق، استغله حزب ''شيغا'' لصناعة رواية تخدم أجندته: مهاجرون خطيرون، غرباء لا يحترمون القوانين، ويشكّلون تهديدًا لـ''قيمنا ونسا