مسيرة عبد الله فركوس وسلسلة كبيرة من الأعمال الناجحة

عبد الله توكونة الملقب بـ عبد الله فركوس ولد 2 فبراير 1965 ممثل، منتج ومخرج مغربي، شارك في عدة أعمال تلفزيونية وسينمائية من بينها فيلم طريق مراكش، وفيلم ولد مو، رياض الزيتون، سطاجير، والفروج.

يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط  من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي  له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهيرالمختلفة

أفلام عبد الله فركوس 

1996: صمت الليل
1997: زارع الريح
1999: مبروك
1999: ضد التيار
2002: عشاق بوجادور
2004: طريق مراكش
2004: الطيابة
2006: المكروم
2007: أبو أمال
2009: ولد مو
2009: موسم لمشاوشة
2010: الراحة والسياحة
2010: الماكينة
2011: زمان كنزة
2012: الصباط
2014: حب الرمان
2014: R + 4
2014: مسك الليل
2015: رياض الزيتون
2015: الترقية
2015: جزيرة المعدنوس
2015 سطاجير
2015: بابا تكونيكتا
2016: الفروج
2018: كورصة
2019: مول الهوندا
2019: ربيبي مليونير
2020: الهمزة
2020: فيفتي فيفتي
2021: مولات الورد
2021: مولات السعد
2022: غرارين عيشة
2022: مني منك
 

مسلسلات عبد الله فركوس

إنسان في الميزان
طالع هابط
فركوس وفركوسة
ما شاف ما را
أحلام نسيم
حي البهجة
هنية مبارك ومسعود
كلنا مغاربة
البهجة تاني
جيب داركم
آش هذا
فيها خير

مسرحيات عبد الله فركوس
 

دردبة عند الغشيم
غرسو يقلعك
اللسان الحلو
مكسور الجناح
اللي ليها ليها
المصلوح
السييي مشوار

ومن جهة أخري دافع الممثل المغربي عبد الله فركوس، عن الأفلام الكوميدية التجارية التي تعرضت في الفترة الأخيرة لمجموعة من الانتقادات من طرف بعض النقاد والمهتمين بالشأن السينمائي، الذين انزعجوا من كثرتها وسيطرتها على شباك التذاكر على حساب نظيرتها الروائية.

واعتبر عبد الله فركوس، أن تواجد الأفلام التجارية في القاعات السينمائية بكثرة دليل على رواجها والإقبال عليها من قبل الجمهور المغربي ، وأن غياب الأفلام التاريخية عن المشهد السينمائي المغربي إلى ضعف الإنتاج، لأن هذه الأعمال تحتاج إلى ميزانيات ضخمة لا يمكن توفيرها حاليا، وفق تعبيره.

وعن اتهامه باحتكار شاشة التلفزيون، أوضح عبد الله فركوس، أنه راكم خلال مساره الفني الذي يمتد لحوالي 44 عاما العديد من الأعمال، وتلجأ القنوات الوطنية إلى إعادة بثها على مدار العام، وهو الأمر الذي يُشعر الجمهور بأنه يحتكر شاشة التلفزيون، لكن ذلك غير صحيح، حسب قوله.

ويذكر أن انتهى الفنان عبد الله فركوس في من تصوير سلسلة تلفزية جديدة بعنوان فيها خير بمدينة مراكش من تنفيذ إنتاجه، وإخراج رشيد الهزمير.

وتتكون السلسلة الكوميدية فيها خير من ثلاثين حلقة يرتقب عرضها على شاشة القناة الأولى خلال الموسم الرمضاني المقبل، وتكفل بكتابة السيناريو الخاص بها كل من فضيلة بنموسى، رامي فجاج، وبوكر فهمي.

وعبر الفنان المغربي عبد الله فركوس عن استغرابه من الانتقادات الموجهة لدخوله وعدد من الممثلين المغاربة لمجال الإخراج، معتبرا أن “الموضوع طبيعي جدا ولا يستحق الجدل الدائر حوله”.

وقال عبد الله فركوس، إن من حق أي فنان مغربي أن يلج لأي تخصص ضمن المجال الذي يشتغل فيه، مشيرا إلى أن الممثل بإمكانه أن يصبح مخرجا وكاتبا وغيرها من التخصصات الفنية بحكم التجربة التي يحصل عليها والتي تطور إمكانياته، حسب تعبيره

.

وأضاف عبد الله فركوس أن على الأشخاص الذين ينتقدون الممثلين الذين يلجون لمجال الإخراج، أن “يكونوا مؤهلين أيضا وحاصلين على تكوينات تخول لهم انتقادنا، فالمخرج لم يتطفل على المجال وإلا لما حصل على بطاقة تسلمها له لجنة مختصة لافتا إلى أنه يركز في أعماله ولم يعد يهتم للانتقادات الموجهة له شخصيا.

وينتظر الجمهور أن يطل الفنان عبد الله فركوس عليهم من خلال مؤخرا فيلم سينمائي جديد يحمل عنوان “البوز” ويسلط الضوء على مجموعة كبيرة ومثيرة للغاية من القضايا التي يعشيها المجتمع المغربي في الوقت الحالي، إذ يناقش كيف يحول المحتوى التافه والرديء عبر المنصات الإلكترونية بعض الأشخاص إلى نجوم وأغنياء.

ويحكي الفيلم الذي تشرف على إخراجه دمنة بونعيلات قصة شابة فقيرة طموحة ذات صوت كرواني، لم يكن الحظ إلى جانبها، فتضطر للاشتغال مع مدير معهد الموسيقى الموجود في الحي، الذي سيقوم بمهام مدير أعمالها، ويصطحبها للاشتغال في أعراس الأسر الفقيرة

رفض الممثل عبد الله فركوس التعليق على الجدل الذي أثير حول تصريحاته في الدورة الـ20 لمهرجان مراكش، مكتفيا بالقول إنه لا يهتم لما وقع.

وأضاف عبد الله فركوس أن ما يشغل اهتمامه حاليا ويرغب في تسليط الضوء عليه هي الصحراء المغربية، مضيفا في السياق ذاته: يجب أن نعتز ونفتخر أيضا بتراثنا المغربي وباللباس والأكل والثقافة الشعبية

ودافع عبد الله فركوس عن الأفلام السينمائية التجارية، عادّا أنها تحظى بمتابعة ولها جمهورها، مشيرا إلى أن قلة الأفلام التاريخية يرتبط بحاجتها إلى إنتاج ضخم.

وأكد عبد الله فركوس أنه راض عن تجربته في السينما والتلفزيون، مبرزا أن جميع الأعمال المغربية الحالية متميزة وتسير بشكل تصاعدي نحو التألق.

وأكمل عبد الله فركوس في نفس السياق ، أنه خلال كل 10 سنوات تحصل طفرة على مستوى الإنتاجات، إذ بحسبه هناك تطور على مستويات الصورة والصوت والممثلين والسناريو والإخراج.

وعن اتهامه باحتكار شاشات التلفزيون، قال إنه ليس لديه الكثير من الأعمال، ويشتغل في المجال الفني منذ 44 سنة، وأن الأمر يتعلق بإعادة بث أعماله، مما يجعلني حاضرا دائما.

وأعرب عن سعادته بحضوره في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش منذ بداياته، واصفا إياه بـ”التجربة” التي تتيح الفرصة للتعرف على الممثلين والمخرجين داخل أرض الوطن وخارجه.

يذكر أن الممثل عبد الله فركوس كان قد أثار الجدل في الدورة السابقة لمهرجان مراكش، بتصريحه حول استمرار التظاهرات الفنية في ظل ما يقع في غزة من أحداث دامية، ليجر عليه سلسلة من الانتقادات.

وقال عبد الله فركوس آن ذاك إنه في حال توقف الفنان عن ممارسة أنشطته لن يؤثر في مصير الحرب، التي ستستمر سواء توقف أم واصل اشتغاله، مبرزا أن “مهنة الفن كما باقي المهن الأخرى، والفنان عليه أن يتحدث عن فنه فقط، دون الخوض في أحاديث سياسية