في خليج المكسيك، تعرض قطاع صيد الأسماك للتقويض لعدة سنوات بسبب المنافسة الأجنبية، وخاصة من المنتجات القادمة من آسيا وأمريكا الجنوبية، من المستحيل على الصيادين التكيف مع أسعار الاستيراد المنخفضة التي تفرضها هذه الدول في حين يواجهون التضخم وارتفاع أسعار الوقود، مع ذلك وفي لويزيانا ترتبط واحدة من كل سبعين وظيفة بالصيد.